يؤثر الحزن (الزعل) أو الاحباط (depression) أو الهم (Stress) على خصوبة المرأة عبر تأثيره على انتاج الهرمونات الأنثوية المسؤولة عن الدورة الطبيعية عند المرأة. و حقيقة الأمر هي أن الحزن يؤثر على كافة نواحي الحياة و لا يقتصر تأثيره على الخصوبة فقط و لهذا من الضروري التغلب على الاحباط و الحزن و الرضى بالقضاء و المضي قدماً في الحياة لكي يعود الجسد الى صحته السابقة.
ما الأعراض التي تشير الى احتمال الاصابة بالاحباط؟
ما الأعراض التي تشير الى احتمال الاصابة بالاحباط؟
الشعور بالحزن غالبية الوقت.
الشعور بالكسل و الخمول.
الشعور بانعدام الطاقة في الجسم و الرغبة في النوم المتكرر.
الشعور بالعزلة و الرغبة في الابتعاد عن الأهل و الأحبة.
القلق و العصبية.
صعوبة التركيز.
فقدان الشهية .
زيادة الوزن أو نقصانه.
الشعور بالكسل و الخمول.
الشعور بانعدام الطاقة في الجسم و الرغبة في النوم المتكرر.
الشعور بالعزلة و الرغبة في الابتعاد عن الأهل و الأحبة.
القلق و العصبية.
صعوبة التركيز.
فقدان الشهية .
زيادة الوزن أو نقصانه.
هل الاحباط بعد الاجهاض طبيعي؟
من الوارد جداً ان تشعر المرأة و زوجها بالحزن و الأسى بعد فقدان الجنين الذي انتظروه بفارغ الصبر و هذا رد فعل طبيعي من مخلوق ذو مشاعر كالإنسان و على الزوجين التعاون مع بعضهما البعض و مع أهلهما للتغلب على هذا الحزن و المضي قدماً. من الضروري أيضاً أن تعطي المرأة جسدها وقتاً ليستريح بعد فشل الحمل و من المنصوح به أيضاً زيارة الطبيب لتحديد سبب الإجهاض لتلافي حصوله مجدداً بعد نجاح الحمل مستقبلاً عندما يكون كلا الزوجين جاهزاً نفسياً و جسدياً للحمل الجديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق